|
|
غلق | | مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي | |
|
خيارات وادوات |

نورالدين علاك الاسفي
2025 / 10 / 15
9- أنبياء غضب؛ و أدعياء تحت الطلب في كيان مسخ نال منه العطب.
4- الصهيونية إلى اهتراء بعد افتراء الاحتماء الْدون.
4. 4 ""عدم جاهزية الجيش" حكم على الصريح. لا " الدفاع " نازل بالتجريح؛ و لا " الهجوم " رافع بالتلميح.".
*****
. إن التحديات التي ستواجهها دولة إسرائيل بعد انتهاء الحرب ستكون صعبة للغاية. فقط حكومة جديدة ، غير ملوثة بالكارثة في قطاع غزة والحرب ، ستكون قادرة على مواجهة هذه التحديات بنجاح.
تفاصيل التحديات:
إعادة بناء الجيش في مواجهة التهديدات المتزايدة بسرعة من حولنا في الدوائر الأولى والثانية والثالثة.
الانتعاش الاقتصادي.
إعادة تأهيل التعليم والطب.
إعادة بناء شراكة على حافة الانفجار.
إعادة تأهيل عشرات الآلاف من الجرحى جسديا وعقليا.
استعادة البنية التحتية على طول وعرض دولة إسرائيل نتيجة للحرب.
استعادة العلاقات الدولية.
تمديد اتفاقيات السلام مع الدول العربية الأخرى وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط..[1]
*****
خلال سنوات
اصدرت عشرات التقارير عن عدم جاهزية الجيش للدفاع أو الهجوم
في المنطقة الشمالية، على الحدود مع لبنان وفي هضبة الجولان وفي كل حدود إسرائيل الأخرى.
· قمت بنشرها
· وعرضها
1. على رؤساء الحكومات
2. ووزراء الدفاع
3. ووزراء
4. واعضاء مجلس الامن القومي
5. ورؤساء لجنة الخارجية والامن التابعة للكنيست
6. واعضاء اللجنة
7. ورؤساء الاركان
8. والجنرالات.
"عدم جاهزية الجيش"
إصدار حكم على الصريح؛
فمن يقدح في التلويح.
لا " الدفاع " نازل بالتجريح
و لا " الهجوم " رافع التلميح.
فلم " التقارير " لم ترفع المعاذير؟
وقد – و الحديث باسحاق بريك واصل ؛ و بالكاد يداري الحاصل:
· حذرت من الوضع البائس،
· وحذرت من أنه اذا اندلعت الحرب فان قوة الرضوان التابعة لحزب الله ستقوم باحتلال الجليل، مواقع الجيش الإسرائيلي والمستوطنات في الشمال، ولا يمكن تجنيد الاحتياط، وأن هذا الاحتلال سينزل كارثة على الشمال وعلى كل الدولة.
إن فشل اهتمام الحدود هو امر مشترك بين
· الحدود الشمالية
· والحدود الجنوبية.
لذلك اندهشت من
· اكتشاف أنه رغم وعي الجيش لهذا الأمر،
إلا أنه في جميع التحقيقات التي يقوم بها الجيش الآن
· لا توجد أي نظرة للفشل في قيادة المنطقة الشمالية، الذي نجت فيه الدولة من الاحتلال بمعجزة فقط.
·
" نظرة للفشل " حسيرة على ما حصل
و من ذات "نبي الغضب"؛
صدى ليا ما " حذرت "؛
و رجع لطالما" اندهشت ".
بريك عراب التقارير؛ بتوصياتها المدخولة تجوزت.
فحاصل الظرف؛
لن يجعل الكيان المسخ ينتصر لغطرسة تآكلت.
المقاومة المقدامة هدتها بعد ان هزتها؛ و منها نالت؛
و على دولة فلسطين و طنت منارتها و ما وهنت.
----------------
[1] إسحاق بريك – كاد نتنياهو أن يقود إسرائيل إلى النسيان-وأوقف ترامب انهيارها - معاريف - 12/10/2025
: https://www.maariv.co.il/news/opinions/article-1240645
|
تعليقات
حول الموضوع
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المركز وإنما تعبر عن رأي أصحابها |
|
|
هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟ |