تفو...

حسين عجيب
2024 / 10 / 1

أين المشكلة ؟

صديق _ ة 1
يطلب منا حسين أن نوافق ، ونصدق ، أن رجلا في منتصف العقد السابع منبوذ عن المجتمع والناس منذ سنوات ، يصحح خطأ الثقافة العالمية كلها لا العربية فقط ! وفي الفلسفة والفيزياء معا .
وأنه نجح في حل بعض المشكلات المزمنة ، والمستعصية منذ قرون ؟!
وأن المشكلة في النصوص التي يكتبها عن الزمن ، عند القارئ _ة فقط !
وقد وجد الحلول العلمية ، المنطقية والتجريبية ، على مشكلات متعددة ومتنوعة مثل الواقع ، والزمن ، والعلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الحاضر والمستقبل والماضي ، وغيرها أيضا ؟!
....
صديق _ ة 2
ما يكتبه حسين جديد بالفعل ، وغير موجود بالكتب ولا في الحوارات ولا في الأفلام وغيرها .
لا أستطيع متابعة كل ما يكتبه ، ولا أفهم معظمه ، ولكن السبب ليس في النصوص الجديدة ، ولا في الكتابة التي يستمر عليها بصبر عجيب . وأنا متأكد ، أن المستقبل سوف ينصف كتابته ومنجزه " الفلسفي المتكامل " .
....
صديق _ ة 3
حسين يجيد التقاط الأفكار الجديدة ، من السهرات ومن الكتب .
يغير في ترتيبها ، ويخلطها ، ثم ينسبها لنفسه .
جهده يحترم ، لكنه شخص أقل من عادي .
فيلسوف !
قهقه ، حسين عجيب نكتة في الثقافة ، وفي السياسة سابقا ، وفي الهندسة مسخرة حقيقية .
....
صديق _ ة 4
حسين عجيب سيكتب رواية ، روايات ...
ومن يعيش يرى ويروي .
....
صديق _ ة 5
كتابات حسين ، من مفرزات الأزمة السورية .
انتبهوا ، إنه لا يكتب كلمة ثورة ، ولا مؤامرة .
إنه يلعب على الحبال ، لا الحبلين فقط .
....
....
هلا لاحظت ، أن الكلام كله عن الشخص .
مع الإهمال الكامل للأفكار الجديدة خاصة ؟!
....
أكثر من عشر أفكار جديدة ، على الثقافة العالمية ، طرحها حسين .
من الطبيعي أن يصاب القارئ _ة بالترويع ، عندما يجد أمامه مجموعة من الدلائل المنطقية والتجريبية معا ، تثبت أن نظرية الانفجار الكبير خطأ !
وأن موقف نيوتن من الزمن خطأ ، أو ناقص .
وموقف أينشتاين من الزمن خطأ ، أو ناقص .
وموقف ستيفن هوكينغ ، وبول ديفيز خطأ ، وغيرهما من الفزيائيين .
وموقف جميع الفلاسفة ، حتى العام 2024 ، من فكرة الزمن أو مشكلة الزمن خطأ .
وقد حلها بالفعل ، كهل سوري لا يعجب أحدا ولا أحد يعجبه !
....
هزلت .
1 / 10 / 2024 .
متى كانت غير ( هزلت ) وجفت ، ويبست ، وتعفنت !؟
....

حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي