تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ !

عبدالله مطلق القحطاني
2021 / 12 / 1

نَاصِرْ الْمَنْصُورْ
‏٤ يوليو‏ ، السَّاعَة ‏٨ : ٣٧ م‏

هَلْ تَعْرِفُ يَا أَخِي فِي الْإِنْسَانِيَّةِ شَيْئًا عَنْ كَيْفِيَّةِ تَعْذِيبِ الْمُعْتَقَلِ الشَّابِّ
فِي مَمْلَكَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ السَّعُودِيَّةْ ؟ !

فِي مَطْلَعِ التِّسْعِينِيَّاتِ مِنْ الْقَرْنِ الماضِيِ وَفِي سِجْنِ وَمُعْتَقَلِ وَزَنَازِينِ جِهَازِ الْمَبَاحِثِ الْعَامَّةِ الْأَمْنِيِّ سَيِّءِ الصِّيتْ ؟ !

هَل سَمِعَتْنِي بِشَكْلٍ جَيِّدٍ ؟

أَيْنْ ؟
فِي السَّعُودِيَّةْ !
حَيْثُ الْحُكْمُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَالْحُكْمُ بِالشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةْ !
حَيْثُ مَهْبِطُ رِسَالَةِ الْإِسْلَامِ وَقَبْرُ نَبِيِّ الْإِسْلَامِ الْكَرِيمِ مُحَمَّدٍ !

حَيْث بَلَدُ التَّوْحِيد !
بَلَدُ مَاذَا ؟ !
بَلَد التَّوْحِيدْ !
هَل تتخيَّلُ أَنَّ أَخَاً لَكَ فِي الْإِنْسَانِيَّةِ يَرْبُطُ عُضْوَكَ الذِّكْرِيّ لِيَحْبِسَ خُرُوجَ الْبَوْلِ مِنْهُ لَسَاعَاتٍ طَوِيلَةٍ جِدًّا وَرُبَمَا تعَانِي مَرَضَ السُّكَرْ ؟ !

هَل تتخيّلُ أَنَّ شَخْصًا مَا وَضَابِطًا يَأْمُرُ بِحِرْمَانِكَ مِنْ النَّوْمِ لِأَيَّامٍ طَوِيلَةٍ مُتَواصِلَةْ ؟ !
لَيْسَ جَالِسًا بَلْ وَاقِفًا وَمُعَلَّقَةً وَمُقَيَّدَةً إحْدَى يَدَيْكَ فِي نَافِذَةِ الزِّنْزانَةْ ؟ !
وَمِنْ طُولِ الْمُدَّةِ تَتَوَرَّمُ الْقَدَمَانِ وَتَنْتَفِخَانِ مُتَسَبِّبَةً أَلَمًا لَا يُطَاقْ !

هَل تتخيَّلُ أَنَّ شَخْصًا ضَابِطًا مُسْلِمًا سَادِيَّاً فِي بَلَدٍ الْإِسْلَامِ وَالْقُرْآنِ وَالشَّرِيعَةِ وَالتَّوْحِيدِ وَبَلَدِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ يَقُومُ مَعَ هَذَا كُلِّهِ كُلَّ لَيْلَةٍ بِجَلْدِكَ بِطَرِيقَةٍ بَشِعَةٍ وَعَلَى قَدَمَيْكَ الْمُتَوَرِّمَتِينْ ؟
وَبِطَرِيقةٍ لَا يَفْعَلُهَا عَاقِلْ !
يَقُوم بِوَضْعِ كلَبْشَةٍ ( قَيْدٍ ) بِكِلْتَا يَدَيْكَ مَعَ قِطْعَةٍ خَشَبِيَّةٍ !
وَمَع هَذِهِ الْخَشَبةِ يَضَعُ جِسْمَكَ كُلَّهُ بَيْنَ كُرْسِيَّيْنِ مَقْلُوبًا حَيْث أَعَلَا جِسْمِك أَسْفَلُ وَالْعَكْسُ بِالْعَكْسِ ثُمَّ يَقُومُ بِجَلْدِ قَدَمَيْكَ الْمُتَوَرِّمَتِينِ حَتَّى يُغْمَى عَلَيْك ؟ ! !
كُلَّ لَيْلَةٍ بَعْدَ السَّاعَةِ الْوَاحِدةِ فَجْرًا وَلِأَسَابِيعَ ! !

هَذَا ثَمَرَةُ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ وَاَلَّذِي الْبَعْضُ هُنَا فِي الْغَرْبِ الْكَافِرِ يُرِيدُ مِنَّا اِعْتِنَاقَهْ ! . .




بَلَحَهْ بَلَحَاوِيْ

‏٢٦ أغسطس‏ ، السَّاعَة ‏٥ : ٢٥ م‏

أَبِإِسْمِ الدِّين نُنتَهكُ ؟ ! أَبِإِسْمِ اللَّهِ نُبْتَذَلُ ؟ !
أَبِإِسْمِ الشَّرْعِ نُغْتَصَبُ ؟ ! أَبِإِسْمِ اللَّهِ . . .

بِإِسْمِ اللَّهِ تُؤْذِينِيْ ؟ !

أَبِإِسْمِ اللَّهِ تُعَذِّبْنِي بِالْمُعْتَقَلِ لِشُهوُرٍ بسَادِيَّةٍ بَشِعَةْ !

أَبِإِسْمِ اللَّهِ تُؤْذِينِيْ تُؤْذِينِيْ تُؤْذِينِيْ

أَبِإِسْمِ اللَّهِ تَجْلدُنِيَّ أَلْفَ جَلْدَةٍ وَتَسْجُنَنِيَّ بِاسْم الشَّرْع ثَلَاثَةَ أَعْوَامٍ

أَبِإِسْمِ اللَّهِ تَحْرِمْنِي مِنْ الدِّرَاسَةِ وَالْعَمَل وَالسَّكَن وَالسَّفَر !
لِثَلَاثِينَ سَنَة ! مُتَّصِلَة !

أَبِإِسْمِ اللَّهِ تَمْسَخُ إنْسَانِيَّتِيْ وَتَنْتَهِكُ كَرَامَتِي !

تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ !



جَابِرُ عَثَرَاتِ الْكِرَامِ‏ مَع ‏كَافِرٍ بِإِسْلَامِ اِبْنِ سُعُودٍ‏ وَ‏النَّشْمِيِّ نَشْمِيِّ‏ .
‏١٦ سبتمبر‏ ، السَّاعَة ‏١ : ١٠ م‏ ·
Safan Nklh

Inad Alshammri

كَفَّرَت بِدِيِنِ مُحَمَّدٓا
وآمَنْت بدِيِنِ عِيسَى وَمَرْيَمٓا
وَأَخْلَصْتُ حُبًّا لِلْغَرْبِ وَالْكُفْرِ
وَمَقِتُّ بَلَدَ النِّفَاقِ وَالْعَلَفِ !




رَبِيعْ أَبُو كِيْفُهْ

لَعْنَةُ الشَّيَاطِينِ كُلِّهَا عَلَيْكُمْ يَا أَقْذَرَ مَنْ مَشَى عَلَى الْأَرْضِ

أَيْشْ الْأَجْرَامْ هَذَا بِحَقّ الرَّجُلِ مِنْ شَبَابِهِ حَتَّى تَقَدُّمِهِ بِالْعُمُرْ
يَا أَنْجَسَ النَّاسِ
دِينِكُمُ الْإِسْلَامُ إلَى مَتَى يُخَرِّجُ الْقَتَلَةَ الْوُحُوشَ أَشْكَالَكُمُ الْقَذِرَةْ
تَفُو عَلَيْكُم وَعَلَى . . . الْوَسِخْ . . . . . . .



أَنَسْ الْأَنِيسْ
يَقُولُ مَظْلُومٌ بَعْد تَعَرُّضِهِ لِلتَّعْذِيب الْوَحْشِيّ السَّادِيَّ عَلَى أَيْدِي بَعْضِ أَتْبَاعِ دِينِ الرَّحْمَة وَالْإِنْسَانِيَّةِ مِن ضُبَّاطِ الْمَبَاحِث الْعَامَّةِ فِي الرِّيَاضِ فِي التِّسْعِينَاتِ وَتَعَرَّضَ لإِعَاقَةٍ ذِهْنِيَّةٍ مُزْمِنَةٍ وَمَمْنُوعٌ مِنْ الْحُصُولِ عَلَى جَوَازِ سَفَرٍ أَوْ السَّفَرِ حَتَّى اللَّحْظَة

🖕👇
لَمْ تَعُدْ نَفْسِي تَحْلُمُ إلَّا بِشَئٍ وَاحِد !

أَلَّا أَمُوتَ أَوْ أُدْفَنَ إلَّا بِأَرْضٍ لَيْسَتْ عَرَبِيَّةً وَلَا إسْلَامِيَّةْ !

نَعَمْ عِشْتُ سَنَوَاتٍ وَحِيدًا مَنْبُوذًا !
وَأُرِيدُ أَنْ أُدْفَنَ وَحِيدًا وَبَعِيدَاً عَنْ مَدَافِنِ وَمُجَاوَرَةِ أَتْبَاعِ دِينِ الرَّحْمَةِ وَالْإِنْسَانِيَّةِ ؛ لَا أُرِيدُ مُجَاوَرَتَهُم بمَمَاتِيِّ كَمَا هُوَ فِي حَيَاتِيْ . . . .



دراسة كتب الشيعة والكتاب المقدس ليست جريمة !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 8

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=427473

ملعون أبوك وأبو حكومتك !!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 10 / 25

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=438707

أنا والسجن والشذوذ الجنسي وشهر رمضان !
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 6 / 14

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=472248

القحطاني وكرسي الاعتراف الأخير !
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 7 / 7

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=475245

حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي