تأملات من المحادثات مع الله (12)

1 ديسمبر
إذا كان الكيان الذي أنت هو الذي سيخلقه، وبالتالي يعرف من هو حقًا، فيجب أن يكون ذلك من خلال فعل إرادي واعٍ، وليس فعل طاعة غير واعية.
ص. 175
2 ديسمبر
فالشكر هو أقوى بيان لله؛ تأكيد أنه حتى قبل أن تسأل، لقد أجبت. لذلك، لا تتضرع أبدًا.
ص. 11
3 ديسمبر
أقول لك هذا: أنا أقوم بمعجزة الآن.
ص. 69
4 ديسمبر
كل فكر إنساني، وكل عمل إنساني، يقوم إما على الحب أو الخوف. ولا يوجد دافع بشري آخر.
ص. 15
5 ديسمبر
كن صبوراً. أنت تكتسب الحكمة.
ص. 158
6 ديسمبر
لقد منحتك إرادة حرة - القدرة على فعل ما تختاره - ولن أسلبك ذلك أبدًا، أبدًا.
ص. 5
7 ديسمبر
امضي قدما وافعل ما تحب حقا أن تفعل! لا تفعل شيئا آخر!
ص. 185
8 ديسمبر
تحتوي جميع كتبكم المقدسة – من كل قناعات وتقاليد دينية – على تحذير واضح: لا تخافوا. هل تعتقد أن هذا عن طريق الصدفة؟
ص. 54
9 ديسمبر
من سخرية الحياة أنه بمجرد أن لا يهمك الخير العالمي والنجاح العالمي، يصبح الطريق مفتوحًا أمامك للتدفق إليك.
ص. 176
10 ديسمبر
هل ستكون في مكان اسمه الخوف أم في مكان اسمه الحب؟ أين أنت – ومن أين أتيت – عندما تواجه الحياة؟
ص. 172
11 ديسمبر
اتجه نحوي وابتعد عن أي شيء ليس مثلي.
ص. 104
12 ديسمبر
بارك في كل شخص وحال واشكر. وبهذا تؤكد كمال خلق الله وتظهر إيمانك به.ص. 46
13 ديسمبر
في النهاية، تتخلى الروح عما هو غير حقيقي، ولا شيء في الحياة التي تعيشها حقيقي، باستثناء علاقتك معي.
ص. 100
14 ديسمبر
القانون الأول هو أنك تستطيع أن تكون وتفعل وتمتلك كل ما يمكنك تخيله. القانون الثاني هو أنك تجذب ما تخافه.
ص. 54
15 ديسمبر
المعاناة لا علاقة لها بالأحداث، بل بردة فعل الإنسان تجاهها.
ص. 105
16 ديسمبر
إن قرار الروح يسبق عمل الجسد عند الإنسان ذو الوعي العالي.
ص. 185
17 ديسمبر
في سعيها لأن تكون أنا، أمام الروح مهمة عظيمة من الوجود؛ قائمة هائلة للاختيار من بينها. وهذا ما تفعله في هذه اللحظة الآن.
ص. 173
18 ديسمبر
الدين هو محاولتك للتحدث عما لا يوصف. لا يقوم بعمل جيد جدا.
ص. 195
19 ديسمبر
لم يتم تحقيق أي شيء مقدس من خلال الإنكار. ومع ذلك، تتغير الرغبات مع رؤية حقائق أكبر.
ص. 206
20 ديسمبر
ما تختبره بالفعل هو أمر متروك لك. يمكن أن يكون ما خططت لتجربته، أو يمكن أن يكون شيئًا آخر، اعتمادًا على ما تختاره.
ص. 174
21 ديسمبر
لديك فكرة أن الله يظهر بطريقة واحدة فقط في الحياة. هذه فكرة خطيرة للغاية. تمنعك من رؤية الله في كل مكان.
ص. 59
22 ديسمبر
إذا كانت ندفة الثلج مثالية تمامًا في تصميمها، ألا تعتقد أنه يمكن قول الشيء نفسه عن شيء رائع مثل حياتك؟
ص.46
23 ديسمبر
لا أحد يفعل أي شيء لا يريد أن يفعله.
ص. 186
24 ديسمبر
أنت السلام والفرح والنور.
ص. 86
ديسمبر 25
لقد أتيت إليك بهذا الشكل الآن استجابة لدعوتك.
ص. 7
26 ديسمبر
المفارقة الكبرى هنا هي أنكم أوليتم أهمية كبيرة جدًا لكلمة الله، والقليل جدًا من الخبرة والتجربة.
ص. 4
27 ديسمبر
أنت، دائمًا وأبدًا، في لحظة الخلق النقي.
ص. 104
28 ديسمبر
الفرح والقداسة يمتزجان (هما في الواقع نفس الشيء)، والكثير منكم يعتقد أنهما ليسا كذلك.
ص. 207
29 ديسمبر
يجب عليك أولاً أن ترى نفسك مستحقًا قبل أن تتمكن من رؤية شخص آخر مستحقًا. يجب عليك أولاً أن ترى نفسك مباركًا قبل أن تتمكن من رؤية شخص آخر مباركًا. يجب عليك أولاً أن تعرف نفسك لتكون مقدسًا قبل أن تتمكن من الاعتراف بالقداسة في شخص آخر.
ص. 126
30 ديسمبر
هل تريد أجراس وصفارات؟ سأرى ما يمكنني ترتيبه.
ص. 210
31 ديسمبر
إن حقيقتي - ومساعدتك الأكيدة في وقت الحاجة - رائعة مثل سماء الليل، وبسيطة، وموثوقة مثل غرغرة الطفل. إنها عالية مثل نبضات القلب المضطربة – وهادئة مثل النفس الذي يتم التقاطه في الاتحاد معي.

ص. 59